بقلم : محمد سالم أبن الشيخ أبوبكر
مجموعة صور تتحدث عن نفسها( سوق السمك بالحامي) الواقع على الخط الدولي اهمال مقصود من كل الاطراف الاشغال والصيادين وعلى راسهم الجمعيتين نناشد كل الاطراف بمافيهم السلطه المحليه انقاد هذا السوق وتجنب المواطن الاوبئه ويكفيه وباء الاسعار والسمك المثلج الذي نشتريه بدون علم متى دخل الثلاج ومتى خرج منها انقدوناقبل ان يقع الفاس في الراس ،(معلومه سمعتها من احدى موظفين مكتب الاشغال بالحامي قال ان عدد المقطعين في السوق (٧) ومقرر عليهم مبلغ (١٠٠٠)ريال شهريا اي(١٢٠٠٠)ريال سنويا×٧ مفارش=٨٤٠٠٠ اضاف المتحدث ان هولاء مايدفعوا تلك الرسوم نسال اين القانون من هولاء
______________________________________________________________
عارف مصبح البحسني
عن عبد الله بن عمر قال سمعت رسول الله يقول ( كلكم راع وكلكم مسؤل عن رعيته ..................)فكل فرد في هدا الأمة مكلف بمهام يجب عليه القيام بها وكل إنسان محاسب على ما كلف به إمام الله في الآخرة من خلال هدا الحديث يتضح لنا كل من أوكل إليه أي عمل فلا بد أن يستشعر رقابة الله في أداء دالك العمل فالمسؤولية تعني أن كل شخص كلف بالإعمال أو مهام وفقا للمكانة التي يتبوؤها فهو مطالب بالعدل والإنصاف فيها فأن أحسن في أدائها نال الثناء في الدنيا والجزاء الحسن في الآخرة ،وأن أخل أو قصر أو أهمال في دللك العمل فيحق كل فرد أن يحاسبه على التفريط وهو مسؤل بعد دلك أمام الله في الآخرة ، ويحث ديننا الحنيف على أداء أي عمل كان صغيرا أو كبير بأمانة وإخلاص ،،،،، وفي وقعنا المعاش الخالي من أمانة والإخلاص وملي بإهمال والتقصير في ضل رقابة مفرطة من قبل الجهات المختصة على أغلب المؤسسات الصحية والاجتماعية ونضرب مثل حي من وقعنا المؤلم في (عدم تحمل المسؤليه بشكل المطلوب وفقا لجانب الأخلاقي والديني) وهو مركز الصحي بالحامي الذي دايم لم يقدم لنا سوء أبسط الخدمات الردئيه ، مشتملة تلك الخدمات على أخطاء وفضايح لا تحصى ويصعب ّّذكرها لأنه قد عفا الزمان عنها ولا تحصل في زمان هدا،،، وسؤ في التشخيص للمرضاء بشكل شبه يوميا والعبارة الشهيرة التي تعلمها العامل الصحي (المناب ليلا) (((هي أيش أسوي لك ))) تخيل نحن نعيش قمة الديمقراطية حيث العامل الصحي يخير المريض في اختيار العلاج المناسب الأمر أسوء مما تتخيل والشكاوي والكوارث تكرر على مسامعنا شبه يومية ــ ولا أحد يحرك ساكنا ــ فالموضوع خطيرا جدااا أخوننا الكرام ولهو ارتباط بالحياة الإنسانية فأن الإهمال والتقصير غير مطلوب الآن أي خطاء في تشخيص أي حالة ( وهنا أتكلم بشكل كبير على النؤبات الليلية )ستؤدي إلى زهق الأرواح قال تعال (( ولقد كرمنا بني أدام ....) ومن خلال ما تقدم ذكره نوجز القصد من دالك ،،، من هنا نناشد جميع من يسمنا أنفسهم مسؤؤلين وأصاحب الجهات المعنية ومن أعضاء مجالس محليه ومن عقال الحارات من أعضاء جمعيات اجتماعية وخيرية وجميع أصاحب الضما ير الحية ا لدى يدعون خوفهم وتهمهم مصلحة البلاد فهدا الموضوع أحق بالراعية من أي موضوع أخر لدالك نضع بين أيدكم المقترحات الآتية:
1ـ نطالب من توفير مختبرا فنيا مناؤب ليلا بحث لا يتم تشخيص أي عالج للحالة ألا بعد أجراء الفحوصات ألازمه وبدلك عالجنا أمرااا مهم بحث تقل الخطر .
2_ نطالب وضع أو رفع العامل الصحي او المناؤؤب ليلا وفقا المعايير صحية عالية وفقا للتخصص وأن يكون على درجه عالية من الخبرة والكفاءة ويتم دللك وفقا برنامج مدروووس ومرتب يوضع من أصاحب الشأن .
3_ أعادة النضر في العاملات في قسم الطؤري الجانب النسائي في قسم التوليد .
4_ توفير المولدات الكهربائية فأن أغلب الاحيان يعيش المركز في ضلام ويتم معالجة الحالات تحت أضواء التلفون .
أخي المواطن ........ أخي القاري أننا لا نقصد من وراء هدا الموضوع الا تحقيق هدفا واحد وهو هدفنا جمعيا وهو تحقيق مصلحة البلاد والخير وزرع الود والتعاون بين أبناء هدا البلاد فدعونا شيخ ..وشاب .. ومسؤل ...ومواطن نضع أيدينا مع بعض لنحقق الهدف المنشود وفقا الله الجميع لخدمة هدا الوطن ............ والله من وراء القصد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق