لماذا تم تجاهل وضاح العامري من قبل الجهات الكرويه بحضرموت
..................................................
نجمم من نجوم المستديره بحضرموت لمع نجمه مأخرا مع نادي سمعون بالشحر و قدم عروض أبهرت جمهور الفرق المنافسه لسمعون
بل كان أحد أبرز من يهز شباك الخصم وكان دراع سمعون الضارب .
وهو من مواليد 1992م مدينة الحامي ( 90 كم شرق المكلا ) ومندو صغره كان الناظر له يقول أنه سيكون له شأن في الملاعب فقد كان نجم فريق اليمدا و أحد أبرز نجوم ناشئنها و ثم أنتقل الى فريق الشبيبه بالحامي التي يعتبر الخصم الأول لفريق اليمدا و يشكلان اليمدا و الشبيبه دريبي الكروي لمدينة الحامي.
و عند أنخراطه في الفريق المدكور قدم الكثير من التميز و أستفاد أكثر بأحتكاك مع بعض الاعبين المبدعيين في صفوف فريق الشبيبه و خلق بينه و بنيهم نوع من الترابط و التفاهم و من ظمن هولاء الاعبين الاعب الخلوق و المتألق الاعب الكبير نجم سمعون سعيد محفوظ بركات و أخيه المبدع معتز و بقية لاعبين حيث شارك معهم في الكثير من الانشطه و قدم أجمل العروض بالفانيلا الخضراء
و قد أختير لينضم الى صفوف نادي سمعون مع الاعبين الرائعين معتز بركات و عبدالله صواطر .
ومندو الوهله الاولى قدم لجمهور و لمدرب المميزات التي تجعله يكون أحد أبرز النجوم في القلعه الصفراء بشحر ارتفعت الاصوات الجمهور مرار و تكرارا لكي يكون منقدهم في أصعب الضروف و كان لجمهور ما طلب حتى أصبح الورقه الرابحه و أحد أبرز الأعبين الموضوعين على الائحه السوداء في لخصم سمعون في كل لقاء .
وقد تفاجئه الكثير و الكثير من عشاق القلعه الصفراء و الجمهور الذي يعرف العامري جيدا عن عدم أختياره ضمن صفوف لاعبين المنتخب الوطني لشباب وهو أحد الوجوه المعروفه بين شباب الرياضي ؟؟؟
طرحنا هذا على أحد المسؤالين طلب عدم الكشف عن هويته حيث قال أن سمعون أنجب الكثير و الكثير من الرياضيين الدين أستفادت منهم المنتخبات الوطنيه .
ولعلى أختيارهم للاعب محمد أنور بن سرور يأتي في مسيرة النادي في صنع المواهب التي تستفيد منها حضرموت و الوطن عامه و وضاح العامري واحد من المواهب الواعده فيعتبر واحد من أعمدة النادي مع بقية الرياضيين سمعون و قد يأتي دوره لاحقا فمن يدري .

وهنا نتسائل و يتسائل معنا الكثير هل مازلت المجاملات و العلاقات الخاصه بين الجهات المعنيه و الواسطه مازال لها دور في أبراز مواهب و غض الطرف عن مواهب أخرى ؟؟؟
و الجواب لك أخي القارئ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق